نسبة الساق لله سبحانه
( روايات تنسب لله عز وجل الساق والرجل والعياذ بالله )  
 عدد الروايات : ( 37 )
 
صحيح البخاري - كتاب تفسير القرآن - سورة ق : 30 - باب قوله : { وَتَقُولُ هَلْ مِن مَّزِيدٍ } الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 138 )  
4848 - حدثنا : عبد الله بن أبي الأسود  ، حدثنا :  حرمي بن عمارة  ، حدثنا :  شعبة ، عن  قتادة ، عن  أنس (ر) ، عن النبي (ص) قال :  يلقى في النار ،  وتقول : هل من مزيد حتى يضع قدمه فتقول : قط قط .  

صحيح البخاري - كتاب تفسير القرآن - سورة ق : 30 - باب قوله : { وَتَقُولُ هَلْ مِن مَّزِيدٍ } الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 138 )  
4849 - حدثنا : محمد بن موسى القطان  ، حدثنا :  أبو سفيان الحميري سعيد بن يحيى بن مهدي  ، حدثنا :  عوف ، عن  محمد  ، عن  أبي هريرة رفعه وأكثر ما كان يوقفه أبو سفيان يقال : لجهنم هل امتلأت وتقول : هل من مزيد فيضع الرب تبارك وتعالى قدمه عليها فتقول : قط قط .  

صحيح البخاري - كتاب تفسير القرآن - سورة ق : 30 - باب قوله : { وَتَقُولُ هَلْ مِن مَّزِيدٍ } الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 138 )  
4850 - حدثنا :  عبد الله بن محمد  ، حدثنا :  عبد الرزاق ،  أخبرنا : معمر ، عن  همام ، عن  أبي هريرة (ر) ، قال : قال النبي (ص) :  تحاجت الجنة والنار ، فقالت النار : أوثرت بالمتكبرين والمتجبرين وقالت الجنة : ما لي لا يدخلني الا ضعفاء الناس وسقطهم ، قال الله تبارك وتعالى للجنة : أنت رحمتي أرحم بك من أشاء من عبادي ، وقال للنار : إنما أنت عذابي أعذب بك من أشاء من عبادي ولكل واحدة منهما ملؤها فأما النار فلا تمتلئ حتى يضع رجله فتقول : قط قط فهنالك تمتلئ  ويزوى بعضها إلى بعض ولا يظلم الله عز وجل من خلقه أحدا وأما الجنة فإن الله عز وجل ينشيء لها خلقا.  

صحيح البخاري - كتاب تفسير القرآن - سورة ن والقلم : 42 - باب : { يَوْمَ يُكْشَفُ عَن سَاقٍ } الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 159 )   4919 - حدثنا : آدم ، حدثنا :  الليث ، عن  خالد بن يزيد ، عن  سعيد بن أبي هلال ، عن  زيد بن أسلم ، عن  عطاء بن يسار ، عن  أبي سعيد (ر) ، قال :  سمعت النبي (ص) ، يقول : يكشف ربنا عن ساقه فيسجد له كل مؤمن ومؤمنة فيبقى كل من كان يسجد في الدنيا رياء وسمعة فيذهب ليسجد فيعود ظهره طبقا واحدا.  

صحيح البخاري - كتاب الإيمان والنذور - باب الحلف بعزة الله وصفاته وكلماته الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 134 )  
6661 - حدثنا :  آدم  ، حدثنا :  شيبان  ، حدثنا :  قتادة ، عن  أنس بن مالك ، قال النبي (ص) : لا تزال جهنم تقول : هل من مزيد حتى يضع رب العزة فيها قدمه ، فتقول : قط قط وعزتك ويزوى بعضها إلى بعض   ،  رواه شعبة ، عن قتادة.  

صحيح البخاري - كتاب التوحيد - باب قول الله تعالى : { وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ( ابراهيم : 4 ) } الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 117 )  
7384 - حدثنا : ابن أبي الأسود  ، حدثنا :  حرمي  ، حدثنا :  شعبة ، عن  قتادة ، عن  أنس ، عن النبي (ص) ، قال : لا يزال يلقى في النار ح وقال لي خليفة : حدثنا : يزيد بن زريع  ، حدثنا :  سعيد  ، عن  قتادة ، عن  أنس ،  وعن معتمر سمعت أبي ، عن  قتادة ، عن  أنس  ، عن النبي (ص) ، قال : لا يزال يلقى فيها : { وَتَقُولُ هَلْ مِن مَّزِيدٍ ( ق : 30 ) } حتى يضع فيها رب العالمين قدمه فينزوي بعضها إلى بعض ، ثم تقول : قد قد بعزتك وكرمك ولا تزال الجنة تفضل حتى ينشيء الله لها خلقا فيسكنهم فضل الجنة.  

صحيح البخاري - كتاب التوحيد باب قول الله تعالى : { وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاضِرَةٌ @ إِلَىٰ رَبِّهَا نَاظِرَةٌ ( القيامة : 22 - 23 ) } الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 129 )  
  7439 - حدثنا : يحيى بن بكير ، حدثنا : الليث بن سعد ، عن خالد بن يزيد ، عن سعيد بن أبي هلال ، عن زيد ، عن عطاء بن يسار ، عن أبي سعيد الخدري ، قالو : .... إنا سمعنا مناديا ينادي ليلحق كل قوم بما كانوا يعبدون وإنما ننتظر ربنا ، قال : فيأتيهم الجبار في صورة غير صورته التي رأوه فيها أول مرة فيقول : أنا ربكم ، فيقولون : أنت ربنا فلا يكلمه الا الأنبياء فيقول : هل بينكم وبينه آية تعرفونه ، فيقولون : الساق فيكشف عن ساقه فيسجد له كل مؤمن ويبقى من كان يسجد لله رياء وسمعة فيذهب كيما يسجد فيعود ظهره طبقا واحدا.  

صحيح البخاري - كتاب التوحيد باب ما جاء في قول الله تعالى : { إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ ( الأعراف : 56 ) } الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 134 )   7449 - حدثنا :  عبيد الله بن سعد بن ابراهيم  ، حدثنا :  يعقوب  ، حدثنا :  أبي ، عن  صالح بن كيسان ، عن  الأعرج ، عن  أبي هريرة ، عن النبي (ص) ، قال : اختصمت الجنة والنار إلى ربهما ، فقالت الجنة : يا رب ما لها لا يدخلها الا ضعفاء الناس وسقطهم ، وقالت : النار :  يعني أوثرت بالمتكبرين ، فقال الله تعالى للجنة : أنت رحمتي ، وقال للنار : أنت عذابي أصيب بك من أشاء ولكل واحدة منكما ملؤها ، قال : فأما الجنة فإن الله لا يظلم من خلقه أحدا وإنه ينشيء للنار من يشاء فيلقون فيها فتقول : { هَلْ مِن مَّزِيدٍ ( ق : 30 ) }  ثلاثا ، حتى يضع فيها قدمه فتمتلئ ويرد بعضها إلى بعض وتقول : قط قط قط.  

صحيح مسلم - كتاب الإيمان - باب معرفة طريق الرؤية الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 167 )  
  183 - وحدثني : سويد بن سعيد ، قال : حدثني : حفص بن ميسرة ، عن  زيد بن أسلم ، عن  عطاء بن يسار  ، عن  أبي سعيد الخدري .... قال : فما تنتظرون تتبع كل أمة ما كانت تعبد ، قالوا : يا ربنا فارقنا الناس في الدنيا أفقر ما كنا اليهم ولم نصاحبهم ، فيقول : أنا ربكم ، فيقولون : نعوذ بالله منك لا نشرك بالله شيئا مرتين أو ثلاثا حتى إن بعضهم ليكاد أن ينقلب ، فيقول : هل بينكم وبينه آية فتعرفونه بها ، فيقولون : نعم فيكشف عن ساق فلا يبقى من كان يسجد لله من تلقاء نفسه ....  

صحيح مسلم - كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها - باب النار يدخلها الجبارون والجنة يدخلها الضعفاء الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 2186 )   2846 -  وحدثني : محمد بن رافع  ، حدثنا :  شبابة ، حدثني : ورقاء ، عن  أبي الزناد ، عن  الأعرج ، عن  أبي هريرة ، عن النبي (ص) قال : تحاجت النار والجنة ، فقالت النار : أوثرت بالمتكبرين والمتجبرين ، وقالت الجنة : فما لي لا يدخلني الا ضعفاء الناس وسقطهم وعجزهم ، فقال الله للجنة : أنت رحمتي أرحم بك من أشاء من عبادي ، وقال للنار : أنت عذابي أعذب بك من أشاء من عبادي ولكل واحدة منكم ملؤها فأما النار فلا تمتلئ فيضع قدمه عليها فتقول : قط قط فهنالك تمتلئ ويزوى بعضها إلى بعض  ، حدثنا :  عبد الله بن عون الهلالي ، حدثنا : أبو سفيان يعني محمد بن حميد ، عن معمر ، عن أيوب ، عن ابن سيرين ، عن أبي هريرة : أن النبي (ص) ، قال : احتجت الجنة والنار واقتص الحديث بمعنى حديث أبي الزناد.  

صحيح مسلم - كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها - باب النار يدخلها الجبارون والجنة يدخلها الضعفاء الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 2187 )   2848 - حدثنا :  عبد بن حميد  ، حدثنا :  يونس بن محمد  ، حدثنا :  شيبان  ، عن  قتادة  ، حدثنا :  أنس بن مالك : أن نبي الله (ص) ، قال : لا تزال جهنم تقول : هل من مزيد حتى يضع فيها رب العزة تبارك وتعالى قدمه فتقول : قط قط وعزتك ويزوى بعضها إلى بعض  ،  وحدثني : زهير بن حرب  ، حدثنا :  عبد الصمد بن عبد الوارث  ، حدثنا :  أبان بن يزيد العطار  ، حدثنا :  قتادة ، عن  أنس ، عن النبي (ص) بمعنى حديث شيبان.  

صحيح مسلم - كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها - باب النار يدخلها الجبارون والجنة يدخلها الضعفاء الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 2188 )   2848 - حدثنا :  محمد بن عبد الله الرزي  ، حدثنا :  عبد الوهاب بن عطاء في قوله : عز وجل :  { يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ امْتَلَأْتِ وَتَقُولُ هَلْ مِن مَّزِيدٍ ( ق : 30 ) }  فأخبرنا ، عن  سعيد ، عن  قتادة ، عن  أنس بن مالك ، عن النبي (ص) أنه قال : لا تزال جهنم يلقى فيها وتقول : هل من مزيد حتى يضع رب العزة فيها قدمه فينزوي بعضها إلى بعض وتقول : قط قط بعزتك وكرمك ولا يزال في الجنة فضل حتى ينشيء الله لها خلقا فيسكنهم فضل الجنة.  

الترمذي - سنن الترمذي - كتاب تفسير القرآن - باب ومن سورة : ق الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 390 )   3272 - حدثنا :  عبد بن حميد  ، حدثنا :  يونس بن محمد  ، حدثنا :  شيبان ، عن  قتادة  ، حدثنا :  أنس بن مالك : أن نبي الله (ص) ، قال : لا تزال جهنم تقول : هل من مزيد حتى يضع فيها رب العزة قدمه فتقول : قط قط وعزتك ويزوى بعضها إلى بعض ، قال أبو عيسى ، هذا حديث حسن صحيح غريب ، من هذا الوجه وفيه ، عن أبي هريرة.  

أحمد بن حنبل - مسند الإمام أحمد بن حنبل باقي مسند المكثرين - مسند أبي هريرة (ر) الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 150 )   7718 - حدثنا :  عبد الرزاق ، أخبرنا : معمر ، عن  أيوب ، عن  ابن سيرين  ، عن  أبي هريرة : أن النبي (ص) ، قال : احتجت الجنة والنار ، فقالت الجنة : يا رب ما لي لا يدخلني الا فقراء الناس وسقطهم وقالت : النار : ما لي لا يدخلني الا الجبارون والمتكبرون ، فقال : للنار : أنت عذابي أصيب بك من أشاء وقال للجنة : أنت رحمتي أصيب بك من أشاء ولكل واحدة منكما ملؤها فأما الجنة فإن الله ينشيء لها : ما يشاء ، وأما النار فيلقون فيها وتقول :  هل من مزيد حتى يضع قدمه فيها فهنالك تمتلئ ويزوى بعضها إلى بعض وتقول : قط قط قط .  

أحمد بن حنبل - مسند الإمام أحمد بن حنبل  باقي مسند المكثرين - مسند أبي سعيد الخدري (ر) الجزء : ( 17 ) - رقم الصفحة : ( 202 )  
  11127 - حدثنا :  ربعي بن ابراهيم  ، حدثنا :  عبد الرحمن بن اسحاق  ، حدثنا :  زيد بن أسلم ، عن  عطاء بن يسار  ، عن  أبي سعيد الخدري ، قال : .... فيأتيهم الله عز وجل ، فيقول : ألا تتبعون ما كنتم تعبدون ، قال : فيقولون : كنا نعبد الله ولم نر الله فيكشف عن ساق فلا يبقى أحد كان يسجد لله الا وقع ساجدا ولا يبقى أحد كان يسجد رياء ....  

الدارمي - سنن الدارمي - كتاب الرقاق - باب في سجود المؤمنين يوم القيامة الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 1848 )   2845 - أخبرنا : محمد بن يزيد البزاز  ، عن  يونس بن بكير ، قال : أخبرني : إبن اسحق ، قال : أخبرني : سعيد بن يسار ، قال : سمعت أبا هريرة يقول : سمعت رسول الله (ص) ، يقول : إذا جمع الله العباد في صعيد واحد نادى مناد ليلحق كل قوم بما كانوا يعبدون فيلحق كل قوم بما كانوا يعبدون ويبقى الناس على حالهم فيأتيهم ، فيقول : ما بال الناس ذهبوا وأنتم ها هنا فيقولون : ننتظر إلهنا فيقول : هل تعرفونه ، فيقولون : إذا تعرف إلينا عرفناه فيكشف لهم عن ساقه فيقعون سجودا فذلك قول الله تعالى : { يَوْمَ يُكْشَفُ عَن سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ ( القلم : 42 ) }  يبقى كل منافق فلا يستطيع أن يسجد ، ثم يقودهم إلى الجنة ، إسناده صحيح والحديث متفق عليه.
 

الدارمي - سنن الدارمي - كتاب الرقاق - باب قوله تعالى : { هَلْ مِن مَّزِيدٍ ( ق : 30 ) } الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 1882 )   2891 - أخبرنا : حجاج بن منهال  ، حدثنا :  حماد بن سلمة ، عن  عمار بن أبي عمار ، عن  أبي هريرة : أن رسول الله (ص) ، قال : يلقى في النار أهلها ، وتقول :  { هَلْ مِن مَّزِيدٍ ( ق : 30 ) }  { هَلْ مِن مَّزِيدٍ ( ق : 30 ) }  ثلاثا حتى يأتيها ربها فيضع قدمه عليها فتزوى وتقول :  قط قط قط .  

ابن تيمية - العقيدة الواسطية - شرح العقيدة الواسطية أحاديث الصفات - اثبات صفة الرجل والقدم لله عز وجل الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة :  ( 205 )  
  - .... وقوله : لا تزال جهنم يلقى فيها وهي تقول : هل من مزيد ، حتى يضع رب العزة فيها رجله ، وفي رواية : عليها قدمه ، فينزوي بعضها إلى بعض ، وتقول : قط قط ، متفق عليه.  

الحاكم النيسابوري - المستدرك على الصحيحين  كتاب التفسير - تفسير سورة مريم - يمثل لكل قوم معبودهم يوم القيامة الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 376 )  
  3476 - حدثنا : محمد بن صالح بن هانىء ، والحسن بن يعقوب ، وإبراهيم بن عصمة ، قالوا : ثنا : السري بن خزيمة ، ثنا : أبو غسان مالك بن اسماعيل النهدي ، ثنا : عبد السلام بن حرب ، أنبأ : يزيد بن عبد الرحمن أبو خالد الدالاني ، ثنا : المنهال بن عمرو ، عن أبي عبيدة ، عن مسروق ، عن عبد الله (ر) ، قال : يجمع الناس يوم القيامة ، قال : فينادي مناد يا أيها الناس ألم ترضوا من ربكم الذي خلقكم ورزقكم وصوركم أن يولي كل انسان منكم إلى من كان يتولى في الدنيا ، قال : كتاب ويمثل لمن كان يعبد عزيزا شيطان عزيز حتى يمثل لهم الشجرة والعود والحجر ويبقى أهل الإسلام جثوما فيقال لهم : ما لكم لا تنطلقون كما ينطلق الناس ، فيقولون : إن ربا ما رأيناه بعد ، قال : فيقال : فبم تعرفون ربكم إن رأيتموه ، قالوا : بيننا وبينه علامة إن رأيناه عرفناه ، قيل : وما هي ، قالوا : يكشف عن ساق ، قال : فيكشف عند ذلك عن ساق ، قال : فيخر من كان لظهره طبقا ساجدا ويبقى قوم ظهورهم كصياصي البقر يريدون السجود فلا يستطيعون ، ثم يؤمرون فيرفعون رؤوسهم فيعطون .... هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ، ولم يخرجاه بهذا اللفظ.  

الهيثمي - مجمع الزوائد ومنبع الفوائد - كتاب البعث - باب جامع في البعث الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 340 )  
  18352 - وعن عبد الله بن مسعود ، عن النبي (ص) ، قال : يجمع الله الأولين والآخرين لميقات يوم معلوم قياما أربعين سنة ، شاخصة أبصارهم ، ينتظرون فصل القضاء  ، قال :   وينزل الله عز وجل في ظلل من الغمام من العرش إلى الكرسي ، ثم ينادي : مناد  : أيها الناس ألم ترضوا من ربكم الذي خلقكم ورزقكم وأمركم أن تعبدوه ولا تشركوا به شيئا ، أن يولي كل أناس منكم ما كانوا يعبدون في الدنيا ، اليس ذلك عدلا من ربكم ، قالوا :  بلى ، قال :   فينطلق كل قوم إلى ما كانوا يعبدون ، ويقولون ويقولون في الدنيا  ، قال :  فينطلقون ويمثل لهم أشباه ما كانوا يعبدون ، فمنهم من ينطلق إلى الشمس ، ومنهم من ينطلق إلى القمر والأوثان من الحجارة وأشباه ما كانوا يعبدون  ، قال : ويمثل لمن كان يعبد عيسى شيطان عيسى ، ويمثل لمن كان يعبد عزيرا شيطان عزيز ، ويبقى محمد (ص) وأمته   ، قال : فيتمثل الرب تبارك وتعالى فيأتيهم ، فيقول  : ما لكم لا تنطلقون كانطلاق الناس  ، فيقولون  : إن لنا لإله : ما رأيناه ، فيقول : هل تعرفونه إن رأيتموه ، فيقولون  : إن بيننا وبينه علامة إذا رأيناها عرفناها ، قال : فيقول : ما هي ، فتقول  : يكشف عن ساقه  ، قال : فعند ذلك يكشف عن ساقه فيخر كل من كان نظره ، ويبقى قوم ظهورهم كصياصي البقر يريدون السجود فلا يستطيعون ....  

ابن كثير - تفسير القرآن العظيم - تفسير سورة ن القلم : 42 - تفسير قوله تعالى : { يَوْمَ يُكْشَفُ عَن سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ } الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 198 )  
  - لما ذكر تعالى : { إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ عِندَ رَبِّهِمْ جَنَّاتِ النَّعِيمِ ( القلم : 34 ) } بين متى ذلك كائن وواقع ، فقال تعالى : { يَوْمَ يُكْشَفُ عَن سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ ( القلم : 42 ) } يعني يوم القيامة ، وما يكون فيه من الأهوال والزلازل والبلاء والامتحان والأمور العظام.   - وقد قال البخاري : ههنا ، حدثنا : آدم ، حدثنا : الليث ، عن خالد بن يزيد ، عن سعيد بن أبي هلال ، عن زيد بن أسلم ، عن عطاء بن يسار ، عن أبي سعيد الخدري ، قال : سمعت النبي (ص) ، يقول : يكشف ربنا عن ساقه فيسجد له كل مؤمن ومؤمنة ، ويبقى من كان يسجد  في الدنيا رياء وسمعة فيذهب ليسجد فيعود ظهره طبقا واحدا ، وهذا الحديث مخرج في الصحيحين ، وفي غيرهما من طرق وله الفاظ ، وهو حديث طويل مشهور.  

ابن كثير - تفسير القرآن العظيم - سورة هود : 118 تفسير قوله تعالى : { وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً ۖ وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ } الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 363 )  
  - وفي الصحيحين ، عن أبي هريرة ، قال : قال رسول الله (ص) اختصمت الجنة والنار ، فقالت الجنة : ما لي لا يدخلني الا ضعفاء الناس وسقطهم ، وقالت النار : أوثرت بالمتكبرين والمتجبرين ، فقال الله عز وجل للجنة : أنت رحمتي أرحم بك من أشاء ، وقال للنار : أنت عذابي أنتقم بك ممن أشاء ولكل واحدة منكما ملؤها ، فأما الجنة فلا يزال فيها فضل حتى ينشيء الله لها خلقا يسكن فضل الجنة ، وأما النار فلا تزال ، تقول : هل من مزيد حتى يضع عليها رب العزة قدمه فتقول : قط قط وعزتك.  

القرطبي - الجامع لأحكام القرآن - سورة ق : 30 قوله تعالى :  { يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ امْتَلَأْتِ وَتَقُولُ هَلْ مِن مَّزِيدٍ } الجزء : ( 17 ) - رقم الصفحة : ( 18 )  
  - .... لا تزال جهنم يلقى فيها وتقول : هل من مزيد حتى يضع رب العزة فيها قدمه فينزوي بعضها إلى بعض وتقول : قط قط بعزتك وكرمك ولا يزال في الجنة فضل حتى ينشيء الله لها خلقا فيسكنهم فضل الجنة ، لفظ مسلم.   - وفي رواية أخرى من حديث أبي هريرة : وأما النار فلا تمتلئ حتى يضع الله عليها رجله ، يقول لها : قط قط فهنالك تمتلئ وينزوي بعضها إلى بعض فلا يظلم الله من خلقه أحدا ، وأما الجنة فإن الله ينشيء لها خلقا ، قال علماؤنا رحمهم الله : أما معنى القدم هنا فهم قوم يقدمهم الله إلى النار ، وقد سبق في علمه أنهم من أهل النار ، وكذلك الرجل وهو العدد الكثير من الناس وغيرهم ، يقال : رأيت رجلا من الناس ورجلا من جراد.  

الشوكاني - فتح القدير - تفسير سورة ق : 16  تفسير قوله تعالى : { وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ ۖ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ } الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 1401 )  
  - .... وأخرج البخاري ، ومسلم ، وغيرهما ، عن أنس ، قال : قال رسول الله (ص) : لا تزال جهنم يلقى فيها وتقول : هل من مزيد حتى يضع رب العزة فيها قدمه فينزوى بعضها إلى بعض وتقول : قط قط ، وعزتك وكرمك ولا يزال في الجنة فضل حتى ينشيء الله لها خلقا آخر فيسكنهم في فضول الجنة.  

ابن راهويه - مسند إسحاق بن راهويه - ما يروى عن خلاس بن عمرو وعمار بن أبي عمار ، وأبي المهزم ، ومشايخ البصرة ، عن أبي هريرة عن النبي (ص) الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة :  ( 174 )   121 - أخبرنا : روح بن عبادة ، نا : حماد ( وهو ابن سلمة ) ، عن عمار بن أبي عمار ، عن أبي هرير ، عن رسول الله (ص) ، قال : يلقى في النار أهلها ، وتقول : هل من مزيد حتى يأتيها تبارك وتعالى فيضع فيها قدمه فتبرد أو تقول : قط قط .  

النسائي - السنن الكبرى - كتاب النعوت - ذو العزة الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 149 )   7672 - أخبرنا : الربيع بن محمد بن عيسى ، قال : حدثنا : آدم بن أبي اياس ، عن شيبان ، عن قتادة ، عن أنس بن مالك ، قال : قال رسول الله (ص) : لا تزال جهنم ، تقول : هل من مزيد حتى يضع رب العزة فيها قدمه فتقول : قط قط وعزتك ويزوي بعضها إلى بعض.  

أبو يعلى الموصلي - مسند أبي يعلى الموصلي  111 - مسند أنس بن مالك ما أسنده الحسن بن أبي الحسن، عن أنس بن مالك  قتادة ، عن أنس - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 438 )   3140 - حدثنا : عبيد الله ، حدثنا : حرمي بن عمارة ، حدثنا : شعبة ، عن قتادة ، عن أنس : أن رسول الله (ص) ، قال : يلقى في النار ، وتقول : هل من مزيد حتى يضع تبارك وتعالى رجله فيها أو قال : قدمه فتقول : قط قط .  

الطبراني - المعجم الأوسط - باب الميم - من اسمه محمد الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 56 )   6837 - حدثنا : محمد بن معاذ الحلبي ، نا : موسى بن اسماعيل ، نا : حماد بن سلمة ، نا : يونس بن عبيد  ، عن محمد بن سيرين ، عن أبي هريرة ، عن النبي (ص) ، قال : أما النار فيلقى فيها فتقول : هل من مزيد حتى يأتيها ربها تبارك وتعالى فيضع قدمه عليها فتزوى وتقول : قط قط ، وأما الجنة فينشيء الله لها خلقا كما يشاء.  

الصنعاني - تفسير عبد الرزاق - سورة ق : 30 الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 238 )   2959 - عبد الرزاق ، عن معمر ، عن أيوب ، عن ابن سيرين ، عن أبي هريرة ومعمر ، عن همام ، عن أبي هريرة في قوله تعالى :  { يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ امْتَلَأْتِ وَتَقُولُ هَلْ مِن مَّزِيدٍ ( ق : 30 ) } أن النبي (ص) ، قال : احتجت الجنة والنار ، فقالت الجنة : يا رب ما لي لا يدخلني الا فقراء الناس وسقطهم ، وقالت النار : مالي : يا رب لا يدخلني الا الجبارون والمتكبرون ، فقال للنار : أنت عذابي أصيب بك من أشاء ، وقال للجنة : أنت رحمتي أصيب بك من أشاء ولكل واحدة ملؤها منكما فأما الجنة فإن الله ينشيء لها : ما شاء ، وأما النار فيلقون فيها وتقول : هل من مزيد حتى يضع الجبار قدمه فيها فهنالك تملأ ويزوى بعضها إلى بعض وتقول : قط قط قط أي حسبي.  

الصنعاني - المصنف - كتاب الجامع - باب صفة أهل النار الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة :  ( 422 / 423 )   20893 - أخبرنا : عبد الرزاق ، عن معمر ، عن همام بن منبه أنه سمع أبا هريرة ، يقول : قال رسول الله (ص) : تحاجت الجنة والنار ، فقالت النار : أوثرت بالمتكبرين والمتجربين ، وقالت الجنة : فما لي لا يدخلني الا ضعفاء الناس وسقطهم وعرتهم ، فقال الله للجنة : إنما أنت رحمتي ، أرحم بك من أشاء من عبادي ، وقال للنار : إنما أنت عذاب ، أعذب بك من أشاء من عبادي ، ولكل واحدة منكما ملؤها ، فأما النار فانهم يلقون فيها ، وتقول : { هَلْ مِن مَّزِيدٍ ( ق : 30 ) } فلا تمتلئ حتى يضع رجله - أو قال : قدمه - فيها ، فتقول : قط قط قط ، فهنالك تملأ وتنزوي بعضها إلى بعض ، ولا يظلم الله من خلقه أحدا ، وأما الجنة فإن الله ينشيء لها ما شاء.  

الطبري - تفسير الطبري - جامع البيان عن تأويل آي القرآن - سورة ق : 30 الجزء : ( 22 ) - رقم الصفحة : ( 360 )   29479 - حدثني : محمد بن سعد ، قال : ثنى : أبي ، قال : ثنى : عمي ، قال : ثنى : أبي ، عن أبيه ، عن ابن عباس ، قوله :  { يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ امْتَلَأْتِ وَتَقُولُ هَلْ مِن مَّزِيدٍ ( ق : 30 ) } قال ابن عباس : إن الله الملك تبارك وتعالى قد سبقت كلمته لأملأن جهنم من الجنة والناس أجمعين فلما بعث الناس واحضروا ، وسيق أعداء الله إلى النار زمرا ، جعلوا يقتحمون في جهنم فوجا فوجا ، لا يلقى في جهنم شيء الا ذهب فيها ، ولا يملأها شيء ، قالت : الست قد أقسمت لتملأني من الجنة والناس أجمعين ، فوضع قدمه ، فقالت حين وضع قدمه فيها : قد قد ، فإني قد امتلأت ، فليس لي مزيد ، ولم يكن يملؤها شيء ، حتى وجدت مس ما وضع عليها ، فتضايقت حين جعل عليها ما جعل ، فامتلأت فما فيها موضع إبرة.  

السيوطي - الدر المنثور في التفسير بالمأثور - ق : 30 الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 602 )  
  - وأخرج أحمد ، والبخاري ، ومسلم ، والترمذي ، والنسائي ، وابن جرير ، وابن مردويه ، والبيهقي في الأسماء والصفات ، عن أنس ، قال : قال رسول الله (ص) : لا تزال جهنم يلقى فيها ، وتقول :  { هَلْ مِن مَّزِيدٍ ( ق : 30 ) } حتى يضع رب العزة فيها قدمه فينزوى بعضها إلى بعض وتقول : قط قط وعزتك وكرمك ولا يزال في الجنة فضل حتى ينشيء الله لها خلقا آخر فيسكنهم في قصور الجنة.  

المتقي الهندي - كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 234 )   1171 - لا تزال جهنم يلقى فيها ، وتقول : هل من مزيد حتى يضع فيها رب العزة قدمه فتنزوي بعضها إلى بعض وتقول : قط قط ، وعزتك وكرمك ، ولا يزال في الجنة فضل حتى ينشيء الله خلقا آخر فيسكنهم في فضول الجنة  ، حسن غريب.   1172 - إن جهنم تسأل المزيد حتى يضع الجبار فيها قدمه ، فينزوي بعضها إلى بعض وتقول : قط قط .   1173 - لا تزال جهنم يلقى فيها وتقول : هل من مزيد حتى يضع الجبار فيها قدمه فهنالك تنزوي وتقول : قط قط.  .   1174 - يلقى في النار وتقول : هل من مزيد حتى يضع فيها قدمه وتقول : قط قط .   1175 - يلقى في النار أهلها وتقول : هل من مزيد حتى يأتيها تبارك وتعالى فيضع فيها قدمه ، فتنزوي وتقول : قط قط .